سنه 1283م وصل الى مسامع السلطان المملوكي المنصور سيف الدين قلاوون ، شكوى من مزارعين قرية الطيرية وما حولها من القرى بإقليم البحيرة
بأن أرضهم بارت وقحطت بسبب انحسار مياه النيل عنها ،
فخرج السلطان المنصور قلاوون بنفسه ومعه أولاده الأشرف خليل والصالح علي (لم يكن الناصر محمد قد ولد بعد) ،
ووصل السلطان واولادة لإقليم البحيرة ، فقرر السلطان ان يعالج المسأله بحفر خليج يوصل مياه النيل الى جميع القرى ، لم يكتفي السلطان بذلك بل نزل مع العمال والعساكر هو و أولاده وباشر العمل بنفسه فحفروا الخليج بالفعل ، وانجزوه في 10 أيام فقط ، فتعجب الناس من هذا المشهد ، فسلطان المسلمين يعمل بنفسه.
ومازال الخليج موجوداً حتى يومنا هذا ويروي جزء كبير من أراضي البحيرة ومعروف اليوم بأسم ترعة الحاجر في كوم حمادة بمحافظة البحيرة المصرية.
المصادر : تشريف الأيام والعصور في سيرة الملك المنصور الجزء الثاني صفحة ٢٥ نهاية الأرب في فنون الأدب الجزء ١٤ صفحة ٦٣ زبدة الفكرة في تاريخ الهجرة صفحة ٢٣١
سنه 1283م وصل الى مسامع السلطان المملوكي المنصور سيف الدين قلاوون ، شكوى من مزارعين قرية الطيرية وما حولها من القرى بإقليم البحيرة
بأن أرضهم بارت وقحطت بسبب انحسار مياه النيل عنها ،
فخرج السلطان المنصور قلاوون بنفسه ومعه أولاده الأشرف خليل والصالح علي (لم يكن الناصر محمد قد ولد بعد) ،
ووصل السلطان واولادة لإقليم البحيرة ، فقرر السلطان ان يعالج المسأله بحفر خليج يوصل مياه النيل الى جميع القرى ، لم يكتفي السلطان بذلك بل نزل مع العمال والعساكر هو و أولاده وباشر العمل بنفسه فحفروا الخليج بالفعل ، وانجزوه في 10 أيام فقط ، فتعجب الناس من هذا المشهد ، فسلطان المسلمين يعمل بنفسه.
ومازال الخليج موجوداً حتى يومنا هذا ويروي جزء كبير من أراضي البحيرة ومعروف اليوم بأسم ترعة الحاجر في كوم حمادة بمحافظة البحيرة المصرية.
المصادر : تشريف الأيام والعصور في سيرة الملك المنصور الجزء الثاني صفحة ٢٥ نهاية الأرب في فنون الأدب الجزء ١٤ صفحة ٦٣ زبدة الفكرة في تاريخ الهجرة صفحة ٢٣١
That growth environment will include rising inflation and interest rates. Those upward shifts naturally accompany healthy growth periods as the demand for resources, products and services rise. Importantly, the Federal Reserve has laid out the rationale for not interfering with that natural growth transition.It's not exactly a fad, but there is a widespread willingness to pay up for a growth story. Classic fundamental analysis takes a back seat. Even negative earnings are ignored. In fact, positive earnings seem to be a limiting measure, producing the question, "Is that all you've got?" The preference is a vision of untold riches when the exciting story plays out as expected.
Tata Power whose core business is to generate, transmit and distribute electricity has made no money to investors in the last one decade. That is a big blunder considering it is one of the largest power generation companies in the country. One of the reasons is the company's huge debt levels which stood at ₹43,559 crore at the end of March 2021 compared to the company’s market capitalisation of ₹44,447 crore.
